بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تحصل كل صفحة على الكلمة الرئيسية المستهدفة الأساسية الخاصة بها لتجنب تفكيك الكلمات الرئيسية.
نتيجة لذلك، يميل المحتوى الذي يتم تصنيفه على أنه محتوىً جيد إلى الحصول على مزيد من الروابط الخلفية، في حين يميل المُحتوى الذي لا يتم تصنيفه كذلك إلى الانحدار أكثر فأكثر. إذًا، فكيف تتغلب على هذه المشكلة؟
ملخص تجربتي في التدوين انني ابتعدت عن إعادة الصياغة وابتعدت عن النسخ. وقدمت فقط محتوى خاص بي مميز يهتم به الجمهور ويستفاد منه بهذا يكون قدمت في موقعي و في قناتي قيمة للزائر.
وتُعدّ إعدادات البحث أيضًا مؤشرًا مهمًا على النتائج التي يُحتمل أن تراها مفيدة، مثلاً عند تحديد لغة مفضَّلة أو تفعيل البحث الآمن (وهي أداة تساهم في استبعاد النتائج التي تتضمّن محتوى فاضحًا).
يمكنك الاطّلاع أدناه على مزيد من المعلومات حول العوامل الأساسية التي تساعدنا على تحديد النتائج المناسبة لطلب البحث: المعنى مدى الصلة الجودة سهولة الاستخدام السياق معنى طلب البحث
معظم المواقع الرئيسية الموجودة على تصدر على جوجل مُحركات البحث موجودة منذ سنوات ولديها مئات - إن لم يكن الآلاف - من الصفحات والمقالات وزوَار الويب.
اختيار كلمة مفتاحية هو خطوة أساسية لتحسين تصنيف موقعك في نتائج البحث على جوجل. إليك كيف هنا كيفية تصدر نتائج البحث جوجل من خلال اختيار واستخدام الكلمات المفتاحية بدقة:
ظاهريًا، يجب أن تحقق المقالة نجاحًا هائلًا طبقًا لأعداد الزيارات. ولكن للأسف، بسبب عدم استخدام الكلمات الرئيسية المُناسبة، لن تظهر المقالة إلى نوع الجمهور المُهتم بالمحتوى المنشور.
لفهم كيفية تحسين نتائج البحث في جوجل من خلال التوافق مع نية البحث، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
هيكلة الروابط الداخلية: تنظيم روابط الموقع الداخلية بشكل منهجي لزيادة روابط الصفحات وتحسين تجربة المستخدم.
الروابط الخارجية هي الروابط التي تُشير إلى صفحات أخرى خارج موقعك الإلكتروني، تكمن أهمية الروابط الخارجية في الإشارة إلى مدى جودة محتوى موقعك الإلكتروني، وبالتالي زيادة المصداقية والثقة موقع إلكتروني به، بالإضافة إلى تأثيرها الإيجابي على ترتيب موقعك في نتائج محرك بحث جوجل.
بعبارات أخرى: لا يمكنك فقط اتباع نهج “النشر” لتسويق المحتوى وتأمل أن يربط الناس بموقعك.
يجب تحسين سرعة التحميل من خلال تقليل حجم الملفات و استخدام تقنيات الحد من التأخير، مثل التخزين المؤقت للمتصفح وتقنيات الضغط.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.